الجمعة، 5 يونيو 2009

الأنــــا الــمــضــلــّعـة ! ! !





يستثنيني الكون من قدراته على التكور لذلك أنا أكـتـب . .



هي محاولة بائسة لاكتشاف كيف يكون حزن المثلثات


وربما الخطوط المستقيمة



ذات يـأس . . همست للسماء الثامنة من روحي


بأن الحقيقة تنشب أظافرها في جلدي


أحاول أن أحشوها تحت ثيابي ولكنها تنسل من خيوط لباسي


هوجاء تسر العابرين . .


أستيقنتها سموات روحي السبع والثامنة باتت مأرجحة على أحلام واهنة


لها الضعف من وهن بيت العنكبوت وأخشى أن يصبح واقعي غورا


فمن يأتيني بواقع مـعّـيـن


لم أكن يوما متوازيا للأضلاع فأضلاع صدري العوجاء اعتادت على التقلص


بفعل برودة ألامي وعندما تزداد دوائر الهموم أدس أصابعي في آذاني حذر



الكتابة وأستغشي
أوراقي . .















هناك 4 تعليقات:

][ zahia ][ يقول...

راااائعـ جداا



دمتيـ بوود

marei يقول...

عابر بين الدرر
أيتها الأنثى لقد أضأتي بهذه اللآلىء عتمة صفحة
وأضاتي بإحساسك الرائع قلوب

هـذيـان أنثى !!! يقول...

زاهيه


أسماً على مسمى


أنرتي الأرجاء . .

هـذيـان أنثى !!! يقول...

marei


وأضأت أنت السطور . .